مكتب عبد الغني ومشاركوه محامون ومستشارون قانونيون
وهذه الصورة لا ترمز إلى العدالة بل الظلم ولهذه الأسباب ظهرت بعدها المدرسة النيو كلاسيكية لكنها لم توفق وبعدها ظهرت المدرسة الوضعية الإيطالية بزعامة الطبيب العسكري لومبروزو حيث تم تصنيف المجرمين إلى المجرم بالصدفة والمجرم الخلقي وغيرها من التقسيمات ..
والوضع الاقتصادي والاجتماعي للمجرم وأخذ هذه الظروف بنظر الاعتبار عند تحديد العقوبة والمعروف ( بمبدا تفريد العقوبة )فأصبح للقاضى حرية إصدار العقوبة تشديدا او تخفيفا طبقا للسيرة الجنائية ( صحيفة السوابق ) .
Glad to have found your page!! This is such great work!! Interesting to read for sure!!바카라사이트
ردحذف